
كبير محامي مايكروسوفت gobsmacked فظيا حكومة الولايات المتحدة يوم الاربعاء،
اقتراح قائمة من الإصلاحات المراقبة يقول يجب أن تحصل على رفعها على الفور.
واضاف "انها الآن واضحا أن الحكومة اعترضت البيانات في العبور عبر الإنترنت واختراق
الروابط بين مراكز البيانات شركة" براد سميث، المستشار العام لمايكروسوفت،wrote in a blog post today
"هذه الإفصاحات بحق دفعت مناظرة قوية حول مدى ونطاق الرقابة الحكومية، مما يؤدي إلى بعض التغيرات الإيجابية، ولكن هناك الكثير مما يتعين القيام به."
على وجه التحديد، حث سميث ما يلي:
التوقف عن محاولة لإجبار شركات التكنولوجيا لتسليم البيانات في بلدان أخرى، وبالتالي الالتفاف على المعاهدات القائمة.
إنهاء مجموعة كبيرة من البيانات من سجلات الهاتف.
إصلاح محكمة مراقبة الاستخبارات الاجنبية لجعل إجراءاتها أكثر انفتاحا.
الالتزام بعدم الإختراق مراكز البيانات أو كابلات.
بذل المزيد من الجهد لزيادة الشفافية.
في وقت سابق من العام، أصدر الرئيس أوباما دعوة لالشفافية كجزء من الإصلاح العام من ممارسات وكالة الامن القومي. وسوف تكون شركات التكنولوجيا الآن قادرة على الكشف عن المبلغ الإجمالي للأوامر محكمة مراقبة الاستخبارات الاجنبية التي يتلقونها سنويا، وعدد من المستخدمين المتضررين من تلك الطلبات، طالما أنها تفعل ذلك في نطاقات من 250 أو 1،000. ولكن سميث CRI دي كور يمثل الإحباط المتزايد في صناعة التكنولوجيا مع استجابة الحكومة بطيئة القدمين في أعقاب الكشف عن ممارسات إدوارد سنودن متناول وجمع المعلومات الاستخبارية واسعة في وكالة الأمن القومي.
"الولايات المتحدة على حد سواء مسؤولية وفرصة لإظهار القيادة الجديدة بشأن هذه القضايا"، وكتب سميث.
قراره للاكتتاب العام مع شكواه من خمس نقاط يتزامن مع ذكرى مرور عام واحد من الكشف تسربت لأول مرة عن ممارسات المراقبة واسعة المستخدمة من قبل وكالة الأمن القومي لاعتراض سجلات الهاتف والإنترنت.
انها ليست المرة الأولى التي سميث قد حصلت في وجه العم سام على المراقبة. وقال في وقت سابق هذا العام انه في بلوق ان "الحكومة التطفل يمكن أن يشكل الآن" التهديد المستمر متقدمة